كتب _اشرف المهندس
اذ كان الرجل هو صناع الة الحرب والدمار فان المرأة هي اساس شقاء البشرية بسب طرد ابونا (ادم)من الجنة . وليس هناك من هو اقوي منها حين تحب وتكرها وانتقامها اذ انتقامت وفتحت ابواب الجحيم . وهي اذ ارادت شي لايحول بينها وبين ما تريد شي . ونعم وراء كل عظيم امراة . والوايل من شقاءها الذي يشقي جميع من حولها. فحين قال عن شهريار انه سفاح النساء من كان السبب فى ذلك غير زوجته وتلك الخيانة والطريقة التى كانت تخونه بها مع العبيد بكل بشاع وليس هذا فحسب فا المرأة هى كانت اهم الاسلحة على مر العصور واستغلالها كما كانت فتنة بنى اسرائبل واهم سلاح لاابليس منذ ان استخدامها ويستخدمها من بداء الخلق وليس فحسب وحتى اله الشر عند الفراعنة كان يسمى (ست ) وليس ذلك فحسب فهى كل شئ نصف المجمتع وتاتى بالنصف الاخر فهى كل المجمتع واول معلم فى حياة الانسان حين يولد ولايعرف غيرها او يرى اى احد الاهى. ليست الضعيفة المغلوبةعلى امراها لا انما هى القوية بضعفاها ذلك هى التى تقف اذا ممات زوجها وتصمد وتربى ابناءها وتسيطر على كل حياتها على عكس الرجل اذا مات زوجته وهى ايضا لها مالها كما اثبت التاريخ ذلك من قوة وامثال فى كل وقت هى الاله
الحرب على لسان الادباء فى كل الازمنة والبلدان هى من قامت بسبها حرب طروداة وهى من كانت سبب جنون العشاق هى من قال عنها نابليون القول المشهور (فتش عن المرأة) نعم اذا كانت هناك المائصب فاابحث لتجد ان هى المرأة كما كانت ام الملك فاروق الملكة نازلى وهى تجعل نفسها اول مسمار فى نعش عرشه وغيره اذا كان مصطفى امين وعلى امين يتحدثوا عن حقها وحقوقها وهو مصطفى امين يصورها وحش كسر وبطل مغغور فى روايته مثل (لا)هى المرأة التى اذا فعلت شئ من شر اوخير يظهر على من حولها بكل وضوح وليس اقوى من كيدهن كما جاء فى القران على لسان عزيز مصر فى سورة يوسف (ان كيدكن عظيم )